كلام عن طيبة القلب

1.

كلام عن طيبة القلب

القلب الطيب هو القلب المتسامح الذي يداوي جراح الآخرين حتى لو كان على حساب جرحه، وهنا لكم في هذا المقال كلام عن طيبة القلب.
كلام عن طيبة القلب إنه إنسان لا يعرف الحقد ولا يعرف الضغينة ولا ينتقم ويسامح بسهولة. لا يمكن أن نحذف أي صفحة من قاموس حياتنا مهما فعلنا. لمن عرفوا أن في قلب الحرف سرلا يدركه سوى أصحاب النفوس الطيبة الناصعة قلوبهم إنّ الحسابات الطيبة تخلق الأصدقاء الطيبين. النوايا الطيبة لا تكفي دائماً. أكثر من الاستغفار فإنه ريحٌ طيبة تزيل كل ضيق وتزيح أوراق الاكتئاب عن الطريق. الكلمة الطيبة شجرةٌ مورقةٌ إذا وقعت في القلب أحيته. لا بأس يا صديقتي سيتألم قلبك قليلاً أو كثيراً فقلوب الطيبة وجدت لتتألم ولتقتل ببطء. النوايا الطيبة والمشاعر النقية تدل على الطريق في بعض الأحيان ولكنها في أحيانٍ أخرى تعمي البصر لقد محا الحنين كالعادة الذكريات السيئة وضخم الطيبة.ليس هناك من ينجو من آثاره المخربة. المرأة السامية تستلزم وجود الطيبة في روح الرجل حتى ولو كان جاهلاً. نفسي يكون الأمل مساهمو الطيبة مكانها مش فى القلب لو جتتنا نحست من الضرب جربوا مرة التفاهم. وكما يطفئ الماء النار علينا بالكلمة الطيبة والبسمة الحلوة وقانا الله واياكم شر الغضب. الجمال بلا طيبة لا يساوي شيئاً. من يبحث عن امرأة طيبة وذكية وجميلة يبحث عن ثلاث نساء. يكون المرء طيباً إذا جعل الآخرين أفضل. لتكن كلمتك طيبة وليكن وجهك بسطا تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم العطاء. رأس جيدة وطيبة القلب هي دائما مزيج رائع. جارة طيبة أفضل من أخت بعيدة. السمعة الطيبة أفضل من الرداء الجميل. إذا لم يكن لديك شيئاً تعطيه للآخرين، فتصدق بالكلمة الطيبة، والابتسامة الصادقة، وخالق الناس بخلق حسن. الطيبة هي أنتصار الإنسان على النفس الامارة بالسوء. الكلمة الطيبة هي أجمل الهدايا وأقلها سعراً. الكلمة الطيبة ليست سهماً، لكنها تخرق القلب. المدح يزيد الإنسان الطيب طيبة والخسيس خسة. إن من الكلام ما هو أشد من الحجر وأنفذ من وخز الإبر وأمر من الصبر وأحر من الجمر، وإن من القلوب مزارع فازرع فيها الكلمة الطيبة فإن لم تنبت كلها ينبت بعضها. الكلمة الطيبة صدقة. القلب الطيب بطبيعته يتواجد داخل الإنسان الحساس. إنسان يشعر بألم وأحزان غيره ويؤلمه أن يراهم يعانون. لذلك يشاركهم هذه المشاعر وكأنه هو من يعاني هذه الآلام. ولكنه في نفس الوقت سريع الأذى لانه يملك إحساساً مرهفاً ومشاعر رقيقة وقلب طيب. ويعتقد أن كل من حوله مثله فإذا به يفاجأ بطعنات من أقرب الناس إليه. يتألم يحزن ويبكي. فهي راسخة في وجداننا قبل ذاكرتنا ولن تمحى بسهولة. لذا فلنحاول ادخال البياض على سطورها السوداء. سواد يحاول أن يمد غيومه القاتمة ليغطي بياضه. سواد يريد أن يسرق البسمة التي تظهر رغم الألم. سواد يريد أن يسرق من قلبه الطيبة التي تشع من عينيه. لا أيها السواد لن تأخذ منه الطيبة. بل سيجعل من بياضه وطيبته سحابه نقية. تعلو فوق الغيوم السوداء الملبدة بالحقد والكره والأنانية. لتمطر عليها طيبة ومحبة وطهارة وصفاء. هي اليد طيبة حين نُكسرُ دافئة حين نبكي وعاشقة حين نتعب. إن الرجل الطيب قد يهلكه حبه لامرأة سيئة والعكس صحيح أيضاً فالرجل الشرير قد يهلكه حبه لامرأة طيبة. النية الطيبة لن تبرر عملاً خاطئاً، بل هي شرط أساسي للعمل الصائب فقط. نعم الحياة طيبة والدنيا كمحالها لم تتغير موسم الهجرة إلى الشمال. يبدو أن الطيبة هى السمة الأبرز للفقر. عليك بسؤال الله الحياة الطيبة والعيشة الرضيّة، وصفاء الخاطر، وراحة البال. الكلمة الطيبة هي كلمة المرور إلى قلوب الآخرين. من أي مادة صنعت أيامنا الطيبة معاً حتي تحولت هكذا إلى صمت طيني. بالعكس أمي طيبة جداً كانت تقسو عليَّ فقط كي لا أفسد يا لي من ساذجٍ. إن الإرادة الطيبة لا تضيف بصلة واحدة إلى الحساء، وهي لا تصلح إلا للذهاب إلى الجنة. للبيوت (مهما كانت متواضعة) دفء ورائحة طيبة لا يشعر بهما سوى الغرباء. لا حديقة لي داخلي وكلك أنت، وما فاض منك، أنا الحرة الطيبة. الكلام هو معجزة الإنسان صحيح أن الصمت حكمة لكن الكلمة الطيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء. لا تتأخر عن كلمة الحق بحجة إنها لا تسمع، فما من بذرة طيبة الا ولها أرض خصبة. الطيبة الحقيقية للإنسان لا يمكن أن تظهر في كل نقائها وحريتها إلا حيال هؤلاء الذين لايمثلون أي قوة. عندما تنكسر المرايا حتى الوجوه الطيبة تتشوه. الكلمة التي تقال لا تخيف، الكلمة التي لا تقال مخيفة جداً، ولا تدري بأي لغة ستأتي. معنى الكلمة لا يعتمد كثيرا على المعنى اللغوي لها، بل يعتمد على التوظيف الذي استخدمت فيه الكلمة في وقت طرح السؤال. ما زلنا منذ القرن السابع خارج خارطة الأشياء نترقب عنترة العبسي يجيء على فرس بيضاء ليفرج عنا كربتنا ويرد طوابير الأعداء ما زلنا نقضم كالفئران مواعظ سادتنا الفقهاء نقرأ معروف الاسكافي ونقرأ أخبار الندماء ونكات جحا ورجوع الشيخ وقصة داحس والغبراء يا بلدي الطيب يا بلدي الكلمة كانت عصفوراً وجعلنا منها سوق بغاء. أنا سائح يطلب الحقيقة وإنسان يبحث عن مدلول الإنسانية بين الناس ومواطن ينشد لوطنه الكرايمة والحرية والاستقرار والحياة الطيبة في ظل الإسلام الحنيف. الوطن شجرة طيبة لا تنمو إلا في تربة التضحيات وتسقى بالعرق والدم. الوحدة لم تكن بالرفقة الطيبة قط يا دون جوزيه، فالأحزان الكبيرة، والاغواءات الكبيرة والأخطاء الكبيرة هي على الدوام تقريباً نتيجة بقاء المرء وحيداً في الحياة دون صديق فطن يمكن طلب النصيحة منه عندما يحدث ما يعكر صفونا أكثر مما هو معهود في بقية الأيام لعلها تزيل من القلوب السوداء بعض ما خلفته الأيام من سواد وسيدع الزذاذات المعطرة بالحب تتطاير على كل من حوله حتى ولو كانت هذه الرذاذات تأخذ من قلبه وتجعله يموت قبل آوانه لكنه سيموت وهو يعطي دون أن يأخذ يموت بقلب طيب فلتفرح يا صاحب القلب الطيب لن يلوثوك فأنت أنت مهما حاولوا تغييرك حقا إنني أعيش في زمن أسود الكلمة الطيبة لا تجد من يسمعها الجبهة الصافية تفضح الخيانة والذي ما زال يضحك لم يسمع بعد بالنبأ الرهيب أي زمن هذا.